هذه الحاله يحكيها صاحبها حيث قال
كنت أشعر في تلك الأيام بضيق في البيت وزهج وغضب لا مبرر له فقط عندما أدخل البيت وأحيانا أشعر بالخوف من البيت ، كما بأنني إنسان متزوج وملتزم والحمد لله لا أرتكب المحرمات وأصلي صلواتي الخمس واكثر من تلاوة القرآن وخاصة سورة يس والواقعة والدخان والملك والحديد ، ولكن أشعر بالغضب والنفور من زوجتي حتي تاتيني الرقبة ال@_@@_@@_@@_@@_@@_@@_@@_@* في النساء الأجانب ولكن عندما أتي زوجتي لا أشعر بميل جنسي إليها. ومن خلال مشاركاتي في هذا الموقع تعلمت كيف أرقي نفسي ، أهلي وبيتي . وفي ذات يوم قرر أن أقوم برش البيت بماء الملح والمقروء عليه آيات الرقية الشرعية والقرآءة في أركان البيت وذلك لمدة أسبوع ، وفعلاً فعلت ذلك . في اليوم السادس تقريباً أو السابع لأ أذكر حلمت بالآتي:
تفاصيل الحلم : كنت أرى نفسي كانما أني أدخل غرف وفي هذه الغرف أناس بأشكال غريبة لا أذكر أشكالهم ولكن البعض منهم كان يلبس تاج من ذهب في رأسه والبعض الآخر يرقص وهذا المنزل لسيت بغريب عني وكنت أقول:السلام عليكم وكان البعض منهم يرد السلام والبعض الآخر لا يرد السلام فقط ينظر إلي ، وفي ذات الحلم في مكان آخر من البيت رأيت كلاب صغار في جدران البيت ، وعندما دنوت من هذه الكلاب رأيت هذه الكلاب تحولت إلى بشر ولكن كلهم رجال ، وكانوا يتحدثون معي ويقولون لي نحن راحلين من هذا البيت وشكلهم رجال مسلمين ولكن كان أحد هولاء الرجال يريد أن يمسني بسوء ولكن كان أحد بقية الرجال يمنعه مني ، وكان أحدهم يحدثني وفي وجهه الصلاح ويقول لي نحن راحلين ولكن (هيام) مريضة شديد ، وهيام أعرفها جيداً أنها شقيقة زوجة أخي ألاكبر ، وأيضاً كان يقول لي أن أختك كانت مريضة ولكن ألآن شفيت تماماً ولكن أحد الرجال أعترضه في كلامه وقال له لم تشفى تماماً ، فقام الرجل الاول بالمسح على ظهر أختي وكانت تصاحبني أي بجواري وقال لي تبقى قليل من المرض ولكن الآن أخذناه وهي الأن شفيت تماماً . وكنت أرى نفسي وأنا أقدم هولاء الرجال إلى الخارج وأنا أعتذر إليهم وأقول لهم : (معليش وأنا آسف ولكن كنت متطر لذلك) ثم أنصرفوا . وأيضاً في نفس الحلم كنت أرى في بيت خالي وفي غرفة أنا أعرفها تماماً إمرأة كبيرة في السن وبشكل بشع ولها طفل قبيح الخلقة وله وجهين ، لا أستطيع أن أوصفه ، أرآها وهي تقول لي أنا لا أمس أحد ولكن لا أحد يمس أبني هذا . وبعد ذلك أستيقظت من النوم .
كنت أشعر في تلك الأيام بضيق في البيت وزهج وغضب لا مبرر له فقط عندما أدخل البيت وأحيانا أشعر بالخوف من البيت ، كما بأنني إنسان متزوج وملتزم والحمد لله لا أرتكب المحرمات وأصلي صلواتي الخمس واكثر من تلاوة القرآن وخاصة سورة يس والواقعة والدخان والملك والحديد ، ولكن أشعر بالغضب والنفور من زوجتي حتي تاتيني الرقبة ال@_@@_@@_@@_@@_@@_@@_@@_@* في النساء الأجانب ولكن عندما أتي زوجتي لا أشعر بميل جنسي إليها. ومن خلال مشاركاتي في هذا الموقع تعلمت كيف أرقي نفسي ، أهلي وبيتي . وفي ذات يوم قرر أن أقوم برش البيت بماء الملح والمقروء عليه آيات الرقية الشرعية والقرآءة في أركان البيت وذلك لمدة أسبوع ، وفعلاً فعلت ذلك . في اليوم السادس تقريباً أو السابع لأ أذكر حلمت بالآتي:
تفاصيل الحلم : كنت أرى نفسي كانما أني أدخل غرف وفي هذه الغرف أناس بأشكال غريبة لا أذكر أشكالهم ولكن البعض منهم كان يلبس تاج من ذهب في رأسه والبعض الآخر يرقص وهذا المنزل لسيت بغريب عني وكنت أقول:السلام عليكم وكان البعض منهم يرد السلام والبعض الآخر لا يرد السلام فقط ينظر إلي ، وفي ذات الحلم في مكان آخر من البيت رأيت كلاب صغار في جدران البيت ، وعندما دنوت من هذه الكلاب رأيت هذه الكلاب تحولت إلى بشر ولكن كلهم رجال ، وكانوا يتحدثون معي ويقولون لي نحن راحلين من هذا البيت وشكلهم رجال مسلمين ولكن كان أحد هولاء الرجال يريد أن يمسني بسوء ولكن كان أحد بقية الرجال يمنعه مني ، وكان أحدهم يحدثني وفي وجهه الصلاح ويقول لي نحن راحلين ولكن (هيام) مريضة شديد ، وهيام أعرفها جيداً أنها شقيقة زوجة أخي ألاكبر ، وأيضاً كان يقول لي أن أختك كانت مريضة ولكن ألآن شفيت تماماً ولكن أحد الرجال أعترضه في كلامه وقال له لم تشفى تماماً ، فقام الرجل الاول بالمسح على ظهر أختي وكانت تصاحبني أي بجواري وقال لي تبقى قليل من المرض ولكن الآن أخذناه وهي الأن شفيت تماماً . وكنت أرى نفسي وأنا أقدم هولاء الرجال إلى الخارج وأنا أعتذر إليهم وأقول لهم : (معليش وأنا آسف ولكن كنت متطر لذلك) ثم أنصرفوا . وأيضاً في نفس الحلم كنت أرى في بيت خالي وفي غرفة أنا أعرفها تماماً إمرأة كبيرة في السن وبشكل بشع ولها طفل قبيح الخلقة وله وجهين ، لا أستطيع أن أوصفه ، أرآها وهي تقول لي أنا لا أمس أحد ولكن لا أحد يمس أبني هذا . وبعد ذلك أستيقظت من النوم .